بعد تصدرها التريند.. معلومات لا تعرفها عن ليالي دهراب



 

تصدرت إسم الفنانة الكويتية ليالي دهراب تريند محركات بحث جوجل،في السعودية نظرا لإنتشار تصريحات تلفزيونية لها توحي برفضها للفكرة الزواج، وهجومها على أبطال عمل مسرحية صنع في الكويت. 

 

وقالت:”أرفض فكرة الزواج بسبب كذب الرجال وأيضًا لعدم توافر مَن يليق بي،  وأتزوج إن شاء الله مش في الدنيا”.

ليالي دهراب تكشف عن استبعادها من “صُنِع في الكويت” 

 

وأضافت: “أنا انغدر فيني بمسرحية “صنع في الكويت”، وبديلتي كانت تحضر البروفات عشان تحفظ الرقصة”.

 

وتابعت: “كنت تعبانة وحرارتي مرتفعة في ذلك اليوم، قدمت 6 عروض، وكان باقي عرض واحد قالوا لي بتعملي هذه اللوحة، وامشي روحي ارتاحي، ما كنت مصدّقة حالي إنهم مقدّريني لهذه الدرجة، قالوا لي بنجيب بديل وبكره يكون عندنا ستة، قلت لهم صدق؟ صدق؟ بتخلوني أمشي وبتقدّروني؟ قالوا إيه، دقيت على ماما، وقولت لها بيقدّروني يا ماما خلّي الدكتور يجي على البيت مو على المسرح ومشيت”.
 

وأشارت: “ثاني يوم دقوا عليّ قالوا لا تجي، شلون ما أجي؟ قلت أوكي جابوا بديل”، وتضيف بنبرة غضب: “ستة عروض في اليوم يا جماعة ما حد جرّبها تصوّروني بسادس عرض وأنا تعبانة وتقولون هذه ما فيها حيل؟ وايد كذب صار وايد ظلم صار، فاكرة لما حكيت لك عن الظلم، ما بيني وبين الله حجاب، وأنا متأكدة حقي 100% راح يجي”.

 

وتابعت: “طلع الموضوع من أيام التدريبات في البروفات، البنت قابلتني وقعدت تحفظ الرقصة من وقتها، طلع الموضوع في بالهم أصلًا، أول واحدة اتفقوا معاها أنا وبعدين الباقين فهنا كانت الصدمة، ما أدري وش أقول أنا انغدر فيني ومصدومة لحتى الحين، هذه العداوة اللي معي ليش؟ شنو سويت لكم؟”.
 

و واصلت: “ما عورني إلا شيء واحد، وهو عدم رؤيتي للجمهور، هذا اللي عورني؛ لأن أنا كنت أنتظر العيد، وكان العيد يوم التاسع من أبريل وهو يصادف عيد ميلادي، كان ودّي أحتفل مع الجمهور وما خلّوني أحتفل، ما أدري ليش كل هالعدائية، أنا ماني فاهمة، أبغي أبكي لأن الموضوع وايد يعور، وايد أحب الناس، وأحب أقدم شيء حلو للناس”.
 

آخر أعمال ليالي دهراب

 

والجدير بالذكر آخر أعمال ليالي دهراب مسلسل يس عبدالملك، إنتاج شركة الدراما العربية الفنية، تأليف محمد النشمي، وإخراج مناف عبدالله، ويشارك في بطولته نخبة من الفنانين، يأتي في مقدمتهم: سعد الفرج، وعبدالرحمن العقل، وفتات سلطان، وأحمد النجار وغيرهم.




المصدر موقع الفجر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى