“شيرين عادل أعطتني مساحة كبيرة.. الارتجال في تيتا زوزو والذكاء الاصطناعي صعب يخترع الفن الأصيل ” (حوار)
- ظهوري في تيتا زوزو كضيفة شرف
- كان هناك مساحة إرتجال كبيرة بتوجيهات المخرجة.
- الذكاء الاصطناعي ملجأ للصناع اللي عايزين منتج سريع بغض النظر عن الروح.
- اتمنى تقديم مسلسل عن الخيال العلمي.
- انتظر مشاريع سينمائية الفترة القادمة.
تألقت الفنانة دنيا ماهر في مسلسل تيتا زوزو بالرغم من ظهورها كضيفة شرف في مشهد ما مع إسلام إبراهيم إلا أن حصل المشهد على إشادات واسعة من الجمهور نظرًا لتلقئيتها وخفة دمها بالمشهد حيث جسدت دور فتاة تفقد خطيبها تاجر مخدرات بعد 6 سنوات وتلجأ للذكاء الاصطناعي للتحدث مع شبيه له في الواقع الأفتراضي.
وحاور الفجر الفني الفنانة دنيا ماهر لتكشف عن كواليس المشهد وهذا التجربة بالإضافة إلى مشاريعها الفترة القادمة.
وإليكم نص الحوار:
ما الذي حمسك لدور حنان في تيتا زوزو ؟
ظهوري كان ضيف شرف في مشهد بسيط لكنني حبيت أقدمه مع إسلام إبراهيم وأستاذة شيرين عادل.
المشهد مع إسلام إبراهيم كان تلقائي وعفوي جدًا..فهل كان هناك ارتجال به ؟
بالفعل كان هناك مساحة للارتجال كبيرة مع توجيهات المخرجة شيرين عادل، والحمد لله أنه لقى استحسان من الجمهور.
من وجهة نظرك هل الذكاء الاصطناعي هيمثل خطورة على المستقبل في التمثيل والغناء مثلا ؟
الذكاء الاصطناعي من الممكن أن يكون ملجأ للصناع اللي عايزين منتج سريع ومقبول بغض النظر عن الروح والفن الأصيل المبدع اللي صعب يخترعه الـ الذكاء الاصطناعي لإنه يبني على ما هو متاح من المعرفة الانسانية لكن صعب يبتكر في الفن لاحتاجه لأنواع من المشاعر يمكن له أن يحاكيها لكنه لا يعيشها لينتج فنا.
المسلسل تعرض لفكرة الذكاء الاصطناعي فلو حابه تناقشي قضية مهمة من خلال عمل درامي أو سينمائي فماذا ستكون؟
من الممكن أن أقدم مسلسل عن الخيال العلمي غالبًا، والإنسان ومخلوقات أخرى من صنع قناعاته يكتشفون الواقع والكون
من مِنْ الممثلين تودين العمل معه؟
يوجد ممثلين كتير لم اتعاون معهم أحب لو اتتني الفرصةلذلك، وزملاء أحب أن أعيد معهم العمل القائمة طويلة جدًا، كمثال إياد نصار. منى زكي مثلا.
ما هى المعايير الأساسية التي تقوم على أساسها بقبول الدور ؟
المعيار الاساسي هو الشعور أن لدي القدرة في لعب هذا الدور في ذلك الوقت.
هل يوجد عمل جديد الفترة القادمة ؟
في مشاريع سينمائية الفترة القادمة بس مازال الوقت مبكر للحديث عنها.
المصدر موقع الفجر
اكتشاف المزيد من نهج
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.