للتعاون..وكيل تعليم الدقهلية يستقبل وفد الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار


 استقبل  ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية اليوم، الدكتور محمد عامود مدير عام ملف ذوي الهمم بديوان عام الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار بالوزارة، تنفيذا لتعليمات  محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني واللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية للتعاون المشترك

حضر اللقاء جيهان حامد مدير العلاقات العامة بالهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار  بالدقهلية، الدكتورو سهام شوقي بقسم البروتوكولات بفرع الهيئة بالدقهلية،  شيرين أبو عريضة بمركز معلومات الهيئة بالدقهلية، أحمد حمدان مسئول ملف ذوي الهمم بالدقهلية، سيد عبد الوهاب مدير إدارة التخطيط بالهيئة.

و قد تناول الاجتماع التنسيق بين مديرية التربية والتعليم ومديرية التضامن والهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار للسعي لعودة المتسربين من التعليم من ذوي الهمم إلى المدارس لاستئناف مسيرتهم التعليمية حتي يتسني لهم الانخراط فى منظومة التعليم والعمل لخدمة انفسهم ووطنهم وتسهيل إندماجهم في نسيج المجتمع.

 

و علي ذلك سوف تقوم مديرية التضامن بتوفير كشوف لحصر المتسربين من التعليم من ذوي الهمم حتي يتسنى للهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار وكذلك مديرية التربية والتعليم إعمال شئونهما كل فيما يخصه للقضاء علي ظاهرة التسرب من التعليم لذوي الهمم.

كما تم التوافق علي إطلاق مبادرة بعنوان ” الأسرة المصرية ما بعد التحرر من الأمية ” والتي تهدف إلى متابعة الأسر بعد الاندماج في التعليم والوقوف علي إحتياجاتهم وتذليل العقبات أمامهم لاستكمال تعليم أبنائهم كما تمت مناقشة الدور المحوري الذي ستلعبه مديرية التربية والتعليم في هذا الشأن


جانب من الاستقبال





1000424700



1000424694


1000424694



1000424691


1000424691



1000424673


1000424673



1000424685


1000424685



1000424703


1000424703



1000424679


1000424679



1000424682


1000424682



1000424688


1000424688




المصدر موقع الفجر


اكتشاف المزيد من نهج

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

اكتشاف المزيد من نهج

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading